في المجمل يعتمد إدارة الحدود في مكان العمل على الثقافة المؤسسية والقيم المتبناة، ويمكن أن تكون مفتاحًا لتحسين العلاقات وتعزيز الفريقية والإنتاجية.
مبادرتهم بالسلام عليهم وتحيتهم عند الحضور إلى العمل، مع الحفاظ على الابتسامة وبشاشة الوجه، لِما للابتسامة من أثرٍ كبير في كسب قلوب الآخرين، ولا ضرر من مجاملة أحدهم بين الحين والآخر.
يساهم الاستماع الجيد والإنصات لما يقوله الزملاء في العمل، والسماح لهم بالتعبير عن أفكارهم وآرائهم، ومشاركتهم البعض من مشاكلهم، في التقرب منهم وبناء علاقاتٍ جيدة ووطيدة معهم.
سلام نفسى كن جميلا ترى الوجود جميلا… الحياة هي كيفما تراها
إغلاق تسجيل الدخول نسيت كلمة المرور؟ تذكرني تسجيل الدخول
التحقق من الفهم: اسأل زملائك إذا كانوا قد فهموا النقاط التي طرحتها لضمان عدم حدوث سوء تفاهم.
- لا بد من الحذر من الزملاء «سيئي السمعة»، فالتفاح الفاسد يفسد بقية الثمار في السلة. إن وجودك مع الزملاء سيئي السمعة سيتسبب في اعتبارك مثلهم في أعين الكثيرين، بالإضافة أنهم سيقومون بالحديث عنك بشكل مغالط قد يسيء إلى سمعتك أيضاً.
الاجتماعي: الزميل الذي يتمتع بعلاقات جيّدة مع معظم زملائه ومع المدير، حدود التعامل مع زميلات العمل وحتى خارج أوقات الدوام.
مشاركة الأفكار أو التواصل بشكل إيجابي يعتبر البداية، عليك أن تستمع إلى الزملاء بحرص والمحافظة على التعامل بصورة جيدة.
فن التعامل مع الزملاء في العمل ثقافة العلاقات فن التعامل مع الزملاء في العمل
ضمن حدود التعامل مع الزميلات إظهار الامتنان فذلك الأمر يعتبر من الطرق البسيطة التي تجعل علاقة العمل جيدة، فيحب الزملاء الشعور بالتقدير في العمل.
لدي تجربة مع زملائي في الالتزام بالمواعيد، أُفضل الالتزام بمواعيد استلام العمل وأوقات الراحة ولا أفوت إظهار انزعاجي وأحيانًا آخذ رد فعل في بعض الحالات إذا تهاون أحدهم معي دون مبرر (خاصة أني أعمل في شركة أدوية ولا يمكن ترك العمل بدون رقابة) .
شاركهم في أحزانهم وأفراحهم، وقد يكفي أن تقدم مواساة شفوية لأيّ شخصٍ منهم يمر بحالة صعبة. وبالمقابل يكفي أن تقدم تهنئة من قلبك إذا احتفل زميلك بمناسبة تستحق التهنئة.
وضع حدود للتعامل والحديث مع الزملاء، وخاصة إذا كانوا من الجنس الآخر، ومراعاة آداب الحديث وعدم فتح مواضيع لا يجوز فتحها في العمل.