About علامات حقد زملاء العمل
أخذ دور غيرك: وذلك يكون بإظهار تميُّزك وتفوقك على زملائك في العمل بشكل دائم يزيد من غضبهم منك، وذلك يكون بإهمال عمل زملائك وعدم ذكره ونسب النجاح لك فقط.
عدم إظهار انزعاجك من التصرفات التي يقوم بها زملاؤك الغيورين، وذلك لأن مشاعر الغيرة التي يظهرها الآخرين هي دلالة عدم شعوره بالأمان.
هناك نوع من الزملاء يحاول أن ينشئ تحالفات وأحزاب ضمن العمل، وذلك بهدف السيطرة والبقاء المُستمر في العمل.
أتمنى من الله أن يمنحك الصحة، وأن يقوم بجعل الجهد الذي قدمته في العمل بميزان أعمالك وحسناتك.
عندما تتلقى نقداً مستمراً وسلبياً على عملك، خصوصاً إذا كان يتجاوز مستوى النقد الذي يتلقاه الآخرون، قد يكون هذا مؤشراً على وجود مشاعر سلبية تجاهك، قد يكون النقد موجهاً بشكل مبالغ فيه لخفض تقديرك أو إحباطك؛ مما يساهم في خلق بيئة غير مريحة لك في مكان العمل.
أنتِ قد نِلْتِ ترقيةً، وقد أحسنتِ الإدارةُ الاختيارَ من وجهة نظرها على الأقل، ولكن لأن هناك موظفًا آخر يرى نفسه أحق بهذه الترقية، فربما يضع في طريقكِ العراقيل، ويفتعل المشاكل، ويحاول إثبات وجهة نظره بإفشالكِ.
أمّا في حالة السلوك غير اللائق، فيجب القول إن لا مبرر للمعاملة بهذه الطريقة.
هذه الثقافة تؤدي إلى انخفاض الثقة بالنفس، والشعور بالإرهاق المستمر.
التالي نصائح لانطلاقة ناجحة في رحلة الاستثمار في أسهم البورصة
إلى جانب علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل هناك بعض حركات لغة الجسد التي تؤكد إعجاب الرجل بالمرأة أيضا، وما يلي من أهم علامات إعجاب الرجل بالمرأة لغة الجسد:
بناء علاقات إيجابية: استثمر وقتك وجهدك في بناء علاقات مهنية قوية مع زملائك من خلال التعاون والمشاركة في الأنشطة الجماعية، أظهر تقديرك وامتنانك لهم على جهودهم، وكن داعماً ومتعاوناً في العمل، العلاقات الإيجابية تسهم في خلق بيئة عمل مريحة وتعزز من روح الفريق.
لكي تكون شخص ناجح يجب أن تتعامل مع شخصيات مختلفة من الناس، واتباع طرق كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين تجعلك تتفادى الأذى منهم.
يجب الحذر من التعامل مع المنافق، سواء في البيئة الاجتماعية أو في بيئة العمل بشكل خاص، ويمكن التعامل مع زملاء العمل ممن يعانون العديد من المشاكل من النفاق في بيئة العمل على النحو التالي:
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، نور ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!